البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 أمثلة على

• ونشدد على ضرورة تنفيذ الالتزامات الواردة في البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 القاضية بتلبية الاحتياجات الخاصة لأقل البلدان نموا.
• كما جاء في البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 - لا يمكن تحقيق التنمية المستدامة التي يكون الإنسان محورها وجوهرها دون إدراك الرابطة بين السلام والتنمية وحقوق الإنسان والسعي إلى تحقيق تلك الأهداف على نحو متكامل.
• وقال إن سيادة القانون تقع في صميم عمل المنظمة، كما أعيد التأكيد عليه في البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 وأثبتته حقيقة أن الأمم المتحدة في تيمور-ليشتي وكوسوفو قد تولت المسؤولية المباشرة عن إقامة العدالة، بما في ذلك الرقابة على خدمات الشرطة والسجون.
• وأثنى على الدور الذي اضطلع به الاتحاد الأفريقي في العملية المختلطة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور، وقال إن من المهم اتباع توصيات البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 بشأن دعم قدرات الاتحاد على حفظ السلام وتنمية وتنفيذ خطة مدتها 10 سنوات لبناء القدرات مع الاتحاد.
• وقد سلّم البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 بالجوانب المتعددة الأبعاد للهجرة الدولية والتنمية من أجل تحديد السبل والوسائل الملائمة لتحقيق أقصى قدر من فوائدهما الإنمائية وتقليل آثارهما السلبية إلى أدنى حد، وضمان احترام وحماية حقوق الإنسان للمهاجرين، والعمال المهاجرين وأفراد أسرهم.
• وقد شدد كل من البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 والإعلان الوزاري لعام 2006 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي على الدور الجوهري للعمالة المنتجة بأجر والعمل اللائق في القضاء على الفقر وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام ووضع أساس للتنمية المستدامة.
• وقالت إن الاتحاد الأوروبي أيد بانتظام المبادرات المتخذة في الأمم المتحدة لتعزيز سيادة القانون، ولذلك يسره أن يلاحظ أن البيان الختامي للقمة العالمية لعام 2005 يؤكد على العلاقات المتبادلة بين السلام والأمن والتنمية وحقوق الإنسان، وقد جعل سيادة القانون أحد المواضيع المركزية الشاملة.